شيعه نميتواند انكار حقيقت ازدواج را بكند
بلكه بزرگترين عالمان خودشان هم صحت ازدواج ام كلثوم را صراحتا تاييد كرده اند وهچنين در نهج البلاغه هم حضرت علي هم به اين نكاح اشاره فرمودند
[1]- افراد ذيل از علماي شيعه اين ازدواج را ذکر کردهاند: الكليني في الكافي في الفروع (6/115)، والطوسي في تهذيب الأحكام (باب عدد النساء 8/148) وفي (2/380)، وفي كتابه الاستبصار (3/356)، والمازنداراني في مناقب آل أبي طالب، (3/162)، والعاملي في مسالك الأفهام، (1/كتاب النكاح)، ومرتضى علم الهدى في الشافي، (ص 116)، وابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة، (3/124)، والأردبيلي في حديقة الشيعة، (ص 277)، والشوشتري في مجالس المؤمنين. (ص76، 82)، والمجلسي في بحار الأنوار، (ص621). و براي اطلاع بيشتر به رساله: «زواج عمر بن الخطاب من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب ـ حقيقة لا افتراء» لأبي معاذ الإسماعيلي مراجعه کنيد.[2]- «كشف الغمة في معرفة الأئمة»؛ لعلي الأربلي (2/66).[3]- منبع سابق ، و«الإرشاد » ، ص 167 ، «معجم الخوئي» ( 21/66).[4]- منبع سابق.[5]- منبع سابق ، و«الإرشاد » ، ص 167 ، «معجم الخوئي» ( 13/45).[6]- «كشف الغمة في معرفة الأئمة»؛ لعلي الأربلي (2/66). ونگا: «الإمامة والنص» للأستاذ فيصل نور ، ص 683-686.[7]- نهج البلاغة (ص 136) ونگا: (ص 366-367) و (ص 322).